أخبار عربية

مركز التواصل الحكومي يوضح مشمولي مكافأة الصفوف الأمامية

أوضح مركز التواصل الحكومي الكويتي في بيان إعلامي، مشمولي مكافـأة الصفوف الأمامية بناءً على قرار مجلس الوزراء الصادر تحت رقم 686 بهذا الشأن، والذي حدد الفئات المستفيدة، وضوابط الصرف أو الاستحقاق للمكافآت، والتي تأتي في ضوء التقدير لمجهودات كافة العاملين خلال الفترة الماضية، وتصديهم للتحديات التي ترتبط على مكافحة الجائحة المستجدة وتضرب دول العالم في الوقت الحالي.

أشار البيان إلى القانون رقم 4 لعام 2021، والذي جاء في شأن ربط ميزانية الوزارات للسنة المالية 2020-2021 والإدارات الحكومية التابعة لها، والصرف الخاص بمكافأة الصفوف الأمامية، حيث تم الإشارة في مادته الأولى على أن يتن فتح اعتماد مالي بميزانية وزارة المالية قدره 60 مليون دينار، تؤخذ من الاحتياطي العام للدولة.

بيّن مركز التواصل الحكومي أن الفئات المستفيدة أو المشملين بصرف مكافآت الصفوف الأمامية تشمل:

  1. كافة الهاملين في الجهات الحكومية المستوفيين للشروط والضوابط الخاصة بصرف المكافآت، بدون النظر إلى جنسية الموظف.
  2. يستفيد من المكافأة الكويتين وغير الكويتين أو المقيمين بصورة غير نظامة أو قانونية وفق الشرط المبين بعالية.
  3. المعينين بموجب القرارات أو العقود أو عبر نظام الاستعانة على حسب الضوابط القانونية.

أكد المركز على أن قرار رئاسة الوزراء الكويتية لم يتضمن أي قيود، وعلية فإن مكافآت الصفوف الأمامية تستحق لكل من استوفى شروط الصرف.

مكافأة الصفوف الأمامية

تابع مركز التواصل، مشيراً إلى القيود التي تم إدراجها بمعرفة لجنة الميزانيات والحساب الختامي، التابعة إلى مجلس الأمة، على حالة صرف مكافآت الصفوف الأمامية، ومنها، حالة عدم جواز الصرف لقيمة المكافأة، إلا في بعد الإقرار والتوقيع علي التعهد من المستفيد، وان الحالة الخاصة به مستوفية للمعايير، كما أنها إطلاع على قرار رئاسة الوزراء.

إضافة إلى الاشتراطات، ضرورة توقيه المسئول أو الوكيل على استيفاء الموظفين المستحقين، وعدم وجود حالة يتم الجمع بين مكافأة الصفوف الأمامية، وأي مكافآت أخرى، تحت بند التعويض عن تلك الأعمال، قد تم صرفها خلال الفاترة ما بين 24 فبراير 2020، وحتى تاريخ 31 مايو 2020، كما يتم أخذ موافقة ديوان الخدمة المدنية ووزارة المالية.

نور بدر

الاسم نور بدر أهو التدوين ومتابعة الأخبار وتقديمها بمصداقية، ومتابعة أهم الأحداث المحلية والعربية والعالمية، في شتى المجالات سواء كانت اقتصادية أو رياضية أو اجتماعية وخدمية.